كيف نجح رائق حيث اخفق أرسطو وأمثاله في تاريخ المنطق ؟؟ 4/ 5

¸محمود استانبولي :

رابعا: بعد ذكر العوامل الثلاث التي تيسرت لرائق وغابت عن أرسطو ومنها :
١- عيش مناخات التفجير النووي والمعادلة التجربية لتحويل الكتلة الى طاقة وبالعكس
٢-عيش مناخات التحرر من العبودية والإستعمار وتحريمها بالقانون الدولي الملزم والمشاركة في الثورة على الواقع بهموم عالمية
فإن عاملا آخرا هاما جدا تيسر لرائق وغاب عن أرسطو وقد ساعد جدا في كشف رائق لمفهوم الشكل ..
هذا العامل يعود الى تجربة الرسم الواقعي التي مارسها رائق لسنوات وغابت كليا عن أرسطو وكل المفكرين الذين انتجوا منظومة معرفة
وأهمية هذا العامل تكمن في كون الرسم الوافعي يعني محاكاة واعادة انتاج الواقع بأبعاده االمكانبة الثلاثية ( اي الاجسام ) على لوحة ثنائية الابعاد (اي نقل ماهو مجسم الى مسطحة دون ان يبدو مسطحا)
تعد القدرة على إعادة صورة ماهو ثلاثي الابعاد على لوحة مسطحة ثنائية الابعاد من أكبر التجارب البشرية صعوبة في النجاح لكونها تتطلب تطابقا كليا مع مايرى .. وهو أمر أقل صعوبة في النحت لكون المنحوت هو من مادة ثلاثية الأبعاد أيضا .. ولڈلك يعد فن النحت الواقعي من أقدم الفنون نجاحا في تقليد مانراه في الواقع لكونه يعنمد التقليد الملموس أما الرسم على مسطح فهو يتطلب تقنيات تخدع النظر بحيث تعطي منظور يحاكي عمل العين في رؤية الاجسام والألوان قربا وبعدا وكبر وصغرا من خلال منظور تقني بحت ليس له علاقة في الواقع بل في آلية العين للرؤية

ولهذ فإن الرسم الواقعي تأخر في النجاح بتقليد الواقع الى مرحلة النهضة الأوربية ولهذ أيضا كان للرسم الواقع سحره الكبير وكان يندر وجود رسام يستطيع الرسم بنجاح الى أن اصبح صنعة لها قوانينها
والرسم الواقعي يعد تمرينا عالي المستوى او ربما وحيدا لمحاكات الواقع كماهو
وبما أن تعرف قوانين الكون هي عملية كشف نطري بالكلمات والارقام والاشكال الهندسية بما يعادل قوانين الواقع ..لذلك يعد فن الرسم الواقعي من أكثر الفنون تأهيلا لتطزيع العقل البشري ليرى الةاقع كماهو وليس كما نتخيله

ولذلك أيضا يسجل لدافنشي الفنان الاشهر والانجح كونه من أنجح من من فكر بانتاج مخططات لصناعات متقدمة منها غواصة وطائرة ..الخ ووضع مخطط تشريحي لكثير من اعضاء الجسد بمافيها القلب وعضلات الجسم

هذه التجربة في محاكات الواقع بلغة برهانية او على الاقل بقدرة مقنعة على الخداع لتقليد الواقع لم تتيسر لأي مفكر معروف بانتاجه منظومة معرفيىة ومنهم أرسطو وهو أمر تيسر لرائق
عاش رائق تجربة سنوات مراهقته في حمص وكان من قلة تعد على اصابع يد واحدة في مدينة حمص ممن توفرت لهم فرصة دراسة الفن التشكيلي بشكل منهجي لمدة سنوات الى جانب منهاهجهم الدراسي التقليدي .. في مايسمى اليوم مركز صبحي شعيب للفنون التشكيلية وقد كان لصبحي شعيب نفسه ولأحمد دراق السباعي وعبد الظاهر مراد فضلا في تعليمه فن الرسم الواقعي لمطابقته مع الواقع كما يرى إلى أن يرسم مايتخيله ليبدو واقعيا -حتى ولو كان محورا من الانطباعية الى التكعيبية و السوريالية – او ليكون تجريدايا وبعيدا عن التشخصي والمحاكات الواقعية
وقد نال رائق الجائزة الآولى لفن الحفر في الجمهورية العربية السورية في عام 1964 الامر الذي اكسبه خبرة اكتشاف معايير مماثلة مايراه مع يرسمة ومعايير تدقيق دقة تطابق المماثلة اللونية والهندسية مع الواقع الموضوع

كما خاض رائق غمار تجربة الفن التجريدي وغير التجريدي ومازال يمارسه على مدى يزيد عن ٥٠ عاما الى الآن و اقام معرضين فرديين الأول في عام 1965 والثاني في عام 1971 وهي تجربة لاتقوم علىالمماثلة مع الواقع الموضوعي بل تقوم على اكتشاف قيم الحمال دون مماثلة – بالضرورة – مع أي مشخص موضوعي
وأصدقاء رائق في تلك المجموعة هم الآن أهم فناني سوريا ومنهم عبد الله مراد وعبد القادر عزوز
ووكانت دروس علم الجمال ومدارسه المختلفة بالإضافة الى ممارسة الفن التشكلي رسما ونحتا وحفرا من أهم التتجارب التي أهلت رائق لفهم أهمية الشكل وطرائق التشكل في المماثلة مع الواقع او مع إلإرادة او الحلم او اللعب ..الخ
كماخاض رائق غمار تجربة روائية وقد نشرت له مجلة اتحاد الكتاب العرب في عام 1971 الجوء الأول من رواية نهار عربي التي منعت من النشر مثلها مثل روايته الأولى منظار بلاعدسات التي كتبها في عام 1965

هذه التجارب الفنية اهلت رائق لتعلم طرائق المماثلة والتشكل اللوني والهندسي واللغوي والنغسي وفي عرض صلاحيات واقعية او متخيلة.. وأهلته لاكتشاف اهمية مفهوم الشكل في تفسير المماثلة والمحاكات والتخيل في الرسم والأدب والجمال والقبح والواقع والوهم

وفي حال أرسطو ومن تبعه واعاد انتاج منطق الجوهر الثابت لم يسجل لنا التاريخ اي تحربة له او لغيره من المنظرين الكبار كونه خاض تجربة المماثلة الفنية للواقع والمجتمع والخيال ولذلك كان الجمال يمثل جوهرا ثابنا بقرائت تقليد افوية او فنية او اجتماعية او عقائدية يعد الخروج منها هرطقة وقباحة وكفرا

11 تعليق

  1. كل ما ذكر جميل ولقد سرني كون الدكتور رائق رساما مبدعا مما شوقني لرؤيته … ولكن…
    ما علاقة ذلك برفض مفهوم الجوهر
    فهل عدم وجود الرسم الثلاثي الأبعاد كان بسب القول بمقولة الجوهر حتى على تفسيركم الذي لا أرتضيه والمخالف لما هو مسطور ومبحوث في آلاف الكتب
    وهل عدم كون أرسطو رساما ثلاثي الأبعاد هو الذي جعله يقول بمقولة الجوهر
    أرجو التوضيح إذا سمحتم…
    تقبلوا تحياتي وخالص ودي…

    إعجاب

  2. الصديق محمد ناصر
    تحية الحياة وبعد
    اتعبت نفسك بماهو منشور في الاف الكتب ولن اطلب منك المصدر , ولن اخالفك بماذكرت ولكن دعني اهديم تعريفا اسهل شرحا وعرضا ممافعلت
    اقرأت وتوقف عند معاني الثبات في مختلف الصيغ التي عبرفيها عنه:

    http://www.arab-ency.com/index.php?module=pnEncyclopedia&func=display_term&id=9920&m=1

    المجلد السابع >> العلوم الإنسانية>> الفلسفة و علم الاجتماع و العقائد >> الجوهر

    الجوهر Substance Substance

    الجوهر

    الجوهر substance مصطلح فلسفي يوناني، ويعني الموجود القائم بذاته لا في موضوع، فلا يحتاج وجوده إلى شيء آخر خارج عنه وكأنه علة ذاته، والمبدأ الأول غير القابل للتحول الكامن في كل الأشياء الموجودة، والذي يظل دون مساس في كل التحولات، متميزاً من الأشياء والظواهر الحسية المتحولة، ويقابله العَرَض accident أي الموجود في موضوع، أو في محل مقوم لما حل فيه.
    ———————————–
    السؤال للصديق محمد هل لاحظت مفهوم الثبات وعدم التحول ؟

    —————————نتابع المرجع نفسه —————

    ولمفهوم الجوهر عند الفلاسفة معاني متباينة في سياق التطور التاريخي للفكر الفلسفي.

    فالجوهر في الفلسفة الطبيعية اليونانية ما قبل سقراط، هو «الأصل» أو «المبدأ» لكل الموجودات، وهو الحامل الثابت للكيفيات والصفات المتغيرة.

    ———
    السؤال للصديق محمد هل لاحظت مفهوم الثبات وعدم التحول في تعبير واضح صريح “الحامل الثابت للكيفيات ” ؟

    ————————–نتابع المرجع———————

    ويُفهم الجوهر عند ديمقريطس[ر] ضمن تصوره لمفهوم الذرة بوصفها جوهر الوجود، والبنية الأساسية لكل الموجودات.

    والجوهر عند أفلاطون[ر] هو المثال ideal المفارق والشرط الضروري لوجود الصفات وتغيّر المتعينات، فالجوهر الأفلاطوني هو ما يوجد واقعياً والكلي الثابت، الذي يجمع بين الأشياء المختلفة، وهو موضوع التأمل العقلي، أزلي ولا متناهٍ، وذو طبيعة روحانية.

    ———
    السؤال للصديق محمد هل لاحظت مفهوم الثبات وعدم التحول ؟

    ————————–نتابع المرجع———————
    والجوهر كما يعرفه أرسطو[ر] ذات أو حامل للصفات المتغيرة. ويعرّفه في كتاب «المقولات»: هو «ما لا يسند إلى موضوع ولا يوجد في موضوع». وهذا التعريف تعريف منطقي حيث يعرض للجوهر من خلال مشكلة الإسناد أو الحمل predication على عدِّ الجوهر أحد المقولات، والجوهر بهذا المعنى يصدق على عدة أنواع من الموجود وهي:

    الجوهر الأول (الفرد): وهو الموجود المركب من صورة ومادة (نفس وجسد).

    كذلك يصدق الجوهر على المادة التي تتعاقب عليها الأضداد، وتكون موضوع الكون الفساد والحامل للأعراض التي تُلحق بالموجود (أجزاء أجسام الحيوان والنبات والعناصر الأربعة).

    وأخيراً يصدق الجوهر على صورة الشيء وماهيته essence، ويدخل في هذا المعنى الأجناس والأنواع والتي يدعوها أرسطو بـ«الجواهر الثواني».

    ويقسم أرسطو الجواهر إلى ثلاثة أنواع:

    أولاً- جواهر حسية فاسدة وهي الأجسام الطبيعية الواقعة في عالم الكون والفساد، والتي تخضع لأربعة أنواع من العلل (المادية ـ الصورية ـ الفاعلة ـ الغائية).

    ثانياً- جواهر حسية سرمدية متحركة في المكان، وهي الأجرام السماوية التي تتركب من عنصر بسيط هو الأثير.

    ثالثاً- الجوهر المفارق وهو الإله أو المُحرك الأول ومبدأ للوجود.

    ———
    السؤال للصديق محمد هل لاحظت مفهوم الثبات وعدم التحول في “
    تتعاقب عليها الأضدادو” ،” والحامل للأعراض التي تُلحق بالموجود ” و “سرمدية” ومثالها الأثير الذي ثبت عدم وجوده كليا ..؟ . والمحرك الذي لايتحرك ؟

    ===========================
    وقد تأثرت فلسفة العصور الوسطى بمفهوم أرسطو حول الجوهر المفارق وحددته بـ«الله» اللامتناهي، الخالق بفعل الإرادة الحرة والمتعال، أما فلاسفة الإسلام، ابن سينا مثلاً، فقد حدد الجوهر على أنه «كل ما وجود ذاته ليس في موضوع، أي في محل قريب قد قام بنفسه دونه لا بتقويمه». أما الجوهر عند المتكلمين، فهو الجوهر الفرد المتحيز الذي لا ينقسم، أما المنقسم فيسمونه جسماً لا جوهراً، ولهذا السبب يمتنعون عن إطلاق اسم الجوهر على المبدأ الأول. أما الفلسفة الحديثة فقد جمعت الصورة والمادة في الجوهر الواحد.

    فيحدد ديكارت[ر] الجوهر بما هو متقوم بذاته، ولا يحتاج إلى أي شيء لكي يوجد، وهو الأول في مرتبة الوجود، وهو الدائم الثابت هو الله.

    ——–
    السؤال للصديق محمد هل لاحظت مفهوم الدائم الثابت وعدم التحول ؟

    ————————–نتابع المرجع———————
    و

    والجوهر في تصور سبينوزا: هو ما كان موجوداً ومتصوراً من خلال ذاته، أي ما كان مفهومه لا يفتقر إلى أي مفهوم آخر ينبغي أن يُستمد منه. فلا يمكن أن يوجد إلا شيء واحد فقط يصدق عليه هذا التعريف وهو الله والطبيعة ككل، وعلى هذا المفهوم يقوم مذهبه في «وحدة الوجود» pantheism.

    ويقول ليبنتز بعدد لا متناه من الجواهر الروحانية، ويسميها بـ «المونادات» monads، والموناد عنده هو جوهر بسيط فعّال وليس له علاقة عليّة بالعالم الخارجي، أو بالمونادات الأخرى، ما عدا الله، الموناد الأعظم أو «موناد المونادات» على حد تعبيره.

    أما الجوهر عند لوك locke فهو الشيء المتقوم بذاته والذي تتقوم فيه الأعراض، وهو الحامل للصفات، وله وجود يصعب على الإنسان إدراكه، وكل محاولة لمعرفة ماهية الجوهر أو طبيعته غير مجدية.

    وقد استهزأ باركلي من فكرة الجوهر، ومهد السبيل مع هيوم والفلاسفة الآخرين إلى إزالة مفهوم الجوهر وعدّه وهماً.

    أما بالنسبة إلى «كَنت»، فالجوهر هو أحد مقولات العقل القبلية التي نحكم بموجبها على (الظاهرات)، وهو يمثل الثابت والمتغير في (الظاهرات) ذاتها، ولا يتناول الشيء بذاته الكامن في أساس الظاهرات.

    وقد ظهر في الفلسفة الحديثة دعوات للاستغناء كلياً عن النظرة التقليدية للجوهر بوصفه حاملاً أساسياً للصفات، وللتركيز على أحداث الطبيعة وحالاتها المتغيرة. وهنا تبرز قوانين الطبيعة بوصفها الثابت الذي حل مكان الجوهر القديم مع الوضعية المنطقية.
    ——–
    السؤال للصديق محمد هل لاحظت مفهوم الجوهر ينتقل ليصبح
    الطبيعة بوصفها الثابت ؟

    ————————–نتابع المرجع———————
    و

    ومع أرنست كسيرار (في كتابه «تصور الجوهر وتصور الوظيفة») يتم الانتقال نهائياً من حقبة الجوهر القديم إلى حقبة الوظيفة الجديدة.

    سليمان الضاهر

    http://www.arab-ency.com/index.php?module=pnEncyclopedia&func=display_term&id=9920&m=1

    إعجاب

  3. الصديق محمد يبدو انك لأول مرة تقرأ تعريف الذات الماهوية التامة ولاتعرف اها يعني الجوهر الثابت

    تفضل إذن هذا المرجع وتجد فيه يوضزح :
    مفهوم الذات
    • الذات من الناحية اللغوية تعني النفس او العين فقولنا ذات الشيء معناه نفسه وعينه.
    • من الناحية الاصطلاحية الذات هي النفس او الشخص.
    • الذات من الناحية الفلسفية فهي الجوهر الثابت القائم بذاته والذي لا يتغير على الرغم مما يلحقه من تغير
    قمت بتقطيع الرابطhttps://www.facebook

    .com/jma3at.bac2013/posts/379514395458978

    إعجاب

  4. ويبو انك لم تسمع بتعبير المحرك الذي لايتحرك بوصفه الجهوهر الأزلي
    تفضل
    ————————–

    أطلق أرسطو على الله سبحانه و تعالى اسم : المحرك الذي لا يتحرك ، و هو عنده جوهر أزلي مفارق للمادة ، غير متحرك بالضرورة . و هو المبدأ الذي يتوقف عليه الكون ، و العقل الأول و المحرك الأول . و لا بد أن يكون بطبيعته لا يتحرك ،و القول به أمر ضروري ، لأن تسلسل المحركات إلى ما لا نهاية هو محال ، فلابد إذن من أن تنقطع السلسلة عند محرك أول لا يتحرك . و هو أسمى الموجودات ، و لا يُوجد عنده معقول أسمى من ذاته ، فهو عاقل و معقول[1] .

    http://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=37678

    إعجاب

  5. ولكون الصديق محمد يسمع بالجوهر الثابت للمرة الأولى فليتفضل ويقرأ :

    —————-هناك اشكالات منطقية، وتتمثل كيف يكون المادي صورة وضل اللامادي وهو ما انتبه إليه أرسطو تلميذ أفلاطون، وقدم رؤية خاصة لطبيعة الأشكال المركزي والعلاقة بين الحقيقة والواقع حيث يؤكد : الحقيقة واقع محايث وقد أكد أن الحقيقة لا توجد في عالم المفارق بل هي محايثـة ومتضمنة في الواقع الحسي يتفق مع أفلاطون في أن الحقيقة ليست هي الظاهر والحسي، لكنها لا توجد خارجه إنما هي متضمنة فيه لأن المتغير لا يتغير إلا ضمن الثابت وعلى قاعدته
    ،فالجوهر ثابت والمظهر متغير، وتغير المظهر لا يغير الجوهر، مثلا تغير المظاهر الفيزيولوجية للإنسان لا يغير من جوهر الإنسان ، فالإنسان يبقى إنسانا مهما تغيرت ملامحه.

    http://www.madariss.fr/philo/2eme/philo3.htm

    إعجاب

  6. مع سؤال بسيط للصديق محمد ناصر هل الفارق بين مقولة الجوهر والعرض فارق ثابت ام متغير
    زهل الفارق بين أ وب فارق ثابت او متغيير ؟
    وهل الفارق بين الفكر والحجر ثابت؟
    وبوهل الفارق بين المادة والروح ثابت ؟

    والرجاء برد غير مقول ولا طويل الشرح نعم اولا
    وإذا تعذر الرد فهل الاختلاف بالفكر والحجر جوهراني ثابت ؟

    لاحط التعريف :
    —————————
    المعني اللغوي[عدل]
    كلمة “مقولة” (بالإنجليزية: Category) مشتقة من مصدر “القول” وهي ترجمة للكلمة اليونانية “كاتيجوريا”. ومعناها “العلاقة”.
    وقد دخلت هذه الكلمة تقريبا على جميع اللغات.
    وكان الفيلسوف اليوناني أرسطو يدرس أهم مظاهر المعرفة في عصره فوجدها تقوم على عشرة أسس، وقد جمعها أرسطو وشرحها وسماها “المقولات”.
    قال أرسطو أن المقولات أو المحمولات العشر هي:
    الجوهر substance
    الكم quantity
    الإضافة relation
    المكان place
    الزمان time
    الوضع situation
    الملكية possession
    الانفعال activity
    الفعل passivity
    http://webcache.googleusercontent.com/search?q=cache:VQ4EZBg3b7gJ:ar.wikipedia.org/wiki/%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2585%25D9%2582%25D9%2588%25D9%2584%25D8%25A9_%25D8%25B9%25D9%2586%25D8%25AF_%25D9%2583%25D8%25A7%25D9%2586%25D8%25AA+&cd=5&hl=en&ct=clnk
    فهل الفارق ثابت بين الجوهر والكم أو لا ؟
    فهل الفارق ثابت بين الجوهر والانفعال أو لا ؟
    فهل الفارق ثابت بين الجوهر الملكية أو لا ؟
    فهل الفارق ثابت بين الجوهر والكيف أو لا ؟
    فهل الفارق ثابت بين الجوهر الزمان أو لا ؟
    فهل الفارق ثابت بين الجوهر والمكان أو لا ؟
    فهل الفارق ثابت بين الجوهر الإضافة أو لا ؟
    الخ

    ومرة اخرى اذكر برد في مكان أخر

    بداية يرجى الاطلاع على
    :https://damascusschool.wordpress.com/2014/10/24/
    الفارق بين منطق رائق ومنطق ارسطو هو : فارق 0/1 او درجات بين 0-1

    ثانيا : على كل يرجى التفهم بكون مقولة الجوهر هي الأكثر تعبيرا عن مفهوم الجوهر الثابت ب وعلى الأقل المقارنة مع الأعراض , وتصلح لتكون مرتسما نظريا وعمليل كل تمييز ثلت مستقل احادي بين الكائنات
    وبالتالي فمفهوم الشكل ليس فقط ضد مفهوم الجمهر الأرسطي بل كل مفهوم آخر للثبات الاحادي المستقل الحتمي المطلق
    مع العلم بكون مفهوم الجوهر الأرسطي يعاني من التباسات في التطبيق بعضها اوضح من بعض
    على سبيل المثال الاسطقصات الآربع والأثير جواهر ثاتة
    ومفهوم الهوية والذات جوهراني ثابت وهو التعبير المطقي الأشهر وهو نفسه يتكرر بمبدأ عدم التناقض والثالث المرفوع .. أليس ذلم تعبيرا عماهو جوهر ثابت

    يعني الرجاء عدم محاولة الفهمنة والتجهيل

    إعجاب

  7. الجوهر طالما هو جوهر فإنه غير الكم وغير الكيف وغير الإضافة وغير كل المقولات الأخرى فإن ماهية شخص الجوهر كونه موضوعا لغيره لا يقال على شيء وماهية كلي الجوهر هو كونه معنى يحكي ما به قوام الشيء ولا يحكي عن شيء خارج عن القوام وماهية العرض بما هو عرض خلاف ذلك وقد فصلت لكم في التعليق المطول في هذا الرابط:

    من اين تأتي داعش؟ من دين رضاع الكبير وجواز نكاح الميتة ام من عد علم الفيزياء خرافة؟

    وبالتالي لا يمكن أن يكون شيء واحد معا جوهرا وعرضا من حيثية واحدة وجهة واحدة لأنه تناقض.
    نعم قد يفسد الجوهر وقد تتبدل أعراضه ولذلك فالتغير أمر مشترك بين الجوهر والعرض ولكن التغير في الجوهر يسمى فسادا وتكون والتغير في العرض على عدة أنحاء وله أسماء أخرى…

    والأعراض ليست تعرض الجوهر فقط بل تعرض بعضها البعض أيضا ولذلك يشترك الجوهر مع العرض في كونهما معروضان للأعراض علما أن هذا دخول في بحث فلسفي وليس بحثا في المنهج المعرفي والمنطق…
    دمتم بخير وعافية

    إعجاب

  8. شكرا على الإشارة

    مضافا إلى أن هذا الاستشهاد ليس من كتب أرسطو أو أحد من الحكماء فإنه مع ذلك لا ينافي ما كنت اقوله وذلك للآتي:
    إن الثبات الذي للجوهر هو ثبات مشروط بدوام وجوده وليس ثباتا مطلقا ولذلك فرقوا في المنطق الصوري بين الضرورة الأزلية والضرورة الذاتي وقالوا بأن الضرورة الذاتية يكون المحمول فيها ثابتا للموضوع بالضرورة ما دام الموضوع موجودا وليس مطلقا لأن الموضوع يمكن ان يفسد ويعدم

    هذا مضافا أيضا إلى أن في النص حسب ما يظهر خلط بين بحث الكليات وبحث الجوهر إذ النزاع بين أفلاطون وأرسطو حول تشييء الكليات وقد رفض أرسطو ذلك إلا ان الكلام في الكليات شامل للأعراض والجوهر كما ان الكليات ليست موجودة بمعزل عن أفرادها بل ليس لها وجود إلا بوجود افرادها وثباتها في أفرادها إنما هو بثبات أفرادها.

    أما بالنسبة إلى المحرك الذي لا يتحرك فإن ثباته ليس لكونه جوهرا بل لكونه غنيا كاملا ليس فيه أي حيثية قوة وإنما هو بالفعل من جميع جهاته فالثبات هنا لم يثبت لله عز وجل لمكان كونه جوهرا وليكن هذا معلوما فأن اطلاق الجوهر على الله غير صحيح إلا بتغيير معنى الجوهر ولذلك كانت كتب الحكمة العقلية البرهانية تنفي فيما تنفيه عن الله كونه جوهرا بالمعنى الذي اتكلم عنه وإنما جعلوا تقسيم الذوات إلى جواهر وأعراض خاصا بالذوات الممكنة وهذا وإن كان يصدق على الجواهر العقلية على القول بها فإن ثباتها ليس لصدق الجوهر عليها بل لخصوصية أخرى غير كونها جوهرا وإلا لو كان ثباتها لمكان كونها جوهرا لكان كل جوهر ثابتا وهذا غير صحيح.

    أما بالنسبة إلى كل من استشهدت بهم فهم يعبرون عن موقفهم وليس في كلام أرسطو ولا أي من الحكماء ما يدل على ان الثبات المطلق داخل في ماهية الجوهر.

    أما أني أتعبت نفسي بما هو مذكور في آلاف الكتب فحبذا لو ترجعوا إلى تلك الآلاف لتعرفوا صدق كلامي مضاف إلى أن المسألة ليست تقليدا ولا استشهادا وإنما معالجة موضوعية للمسألة في نفسها.

    وطالما أن نافذتك على المنهج العقلي البرهاني ومعنى اليقين ومعنى الجوهر هي كتابات أولئك المتفلسفة في الغرب فإن القواعد الفلسفية ستبقى مشوهة لانهم ببساطة ليسوا من الفلسفة على شيء وإنما وبعد البحث والتمحيص والدراسة لسنوات وقراءة عشرات الكتب في الفكر الغربي فإنهم ليسوا إلا متكلفين لما ليس بمقدورهم.

    ثم، وهذا الأهم:

    هل الإصرار على جعل أرسطو والحكماء والمنهج العقلي البرهاني مخالفا لكم ومتبنيا لمواقف مخالفة لكم هو الغاية والمطلوب
    أليس الكشف عن عدم المخالفة مدعاة لإكمال المسيرة وليس ادعاء المضادة
    وما يضر مشروعكم إن كان غير مخالف لأرسطو والحكماء والمنهج العقلي البرهاني
    وهل يجب بالضرورة أن تجعلوهم مخالفين لكم حتى تتمكنوا من بناء منظومتكم الفكرية.

    باختصار أخونا وعزيزنا إن التفسير الذي تعتمدونه لكلام أرسطو والحكماء والمنهج العقلي البرهاني استنادا إلى كلمات أولئك المتطفلين على الفلسفة هو في الحقيقة ارتكاب لمغالطة رجل القش حيث يصورون مذهب الحكمة العقلية البرهانية بصورة هزيلة بالية ثم ينهالون بالنقض والإشكال والحال أن ما ينتقدونه ويشكلون عليه ليس يمت إلى الحكمة العقلية البرهانية بصلة وإنما هو من نسج أقلامهم.

    أرجو أن يكون ذلك واضحا.

    ولكم خالص الود وكريم التحية.

    إعجاب

  9. سؤال أول : ارجو وللمرة العاشرة , والأف ان تجيب عنه هل يوجد من يتحوى مفهوم الشكل الجوهراني وكلمة الجوهر بعني مصالح تبيت اجادي مستقل حتمي مطلق .. فهل توجد مثل هذه المصالح ؟
    سؤال ثاني :
    اذا كانت الاجابة نعم, فهل ثمة من يعبر عن هذه المصلحة بصلاحيات مختلفة ؟
    سؤال ثالث : هل هذه المصالح موجود قبل وبعد أي كان سواء اكان اسمه ارسطو ان افلاطون او محمد ناصر ؟

    ومن هنا ليس السؤال عن ماتقوله :“إن الثبات الذي للجوهر هو ثبات مشروط بدوام وجوده وليس ثباتا مطلقا”
    بل هو عن من له مصلحة بجعله غير مشروط وغير متغير وثباتا مطلقا ..

    سؤال رابع : فإذا فهمت لك , وليس لديك عذر بألا تفهم, لماذا نتظر الى منطق ارسطو بوصفها ثابتة مطلقة ؟

    هل وصتك الفكرة ؟ ليس المهم ماقاله او اعتقده فلان او علتان بل ماهي مصالحه ومصالحه المقنونة بالتعبير عنها بهذا الشكل او ذاك

    سؤال خامس:
    هل تعلم في تاريخ المعرفة عالميا عن منطق يحيب بشكل قياسي عن هذا السؤال ولايتوقف على قياس مصالح الجملة الاسمية او المعبر عنها باللغة او بالفلسفة بل ايضا في المطبخ وفي روائح التواليت وفي بخور المزارات وفي الرياضيات

    سؤال سادس :
    مالذي تخشى منه ان ترى فكر ارسطو وفكر ولد صغير هما طرائق تشكل ومصالح وصلاحيات مقنونة , ومالذي يضرك ان ترى مصالح اكادمية العلوم العقلية ومصالح شرطة الادلة الجنائية هي صلاحيات مقنونة الأولى تستهدف اثبات جريمة موصوفة بنتهاك اصنام شبعت موتا , والثانية تستهدف اثبات جريمة موصوفة بانتهاك قانون دولة معينه
    وفي الخالين تجد تعبيرا ت تساند مصالح الاكادمية باستخدم مصالج اتهام الآخر ب “غباء وتخلف وتزوير ونكران جهل تجاهل ” وفي الثانية استخدام مصالح اتهام الاخر ب ” مؤامرة , نية جرمية , ادوات قتل , اخفاء الجريمة , اهانة القانون, الاجرام امؤجور للغير او الاستهتار ..” الخ

    اخرج ايها الصديق من هذه الأبواب الضيقة المصالح والصلاحيات ودلا من المجادلة في “إن الثبات الذي للجوهر هو ثبات مشروط بدوام وجوده وليس ثباتا مطلقا” حاول ان تتعرف وتقيس مصالح من يضع هذا الشرط او يلغيه

    وبالتالي ليس معركة مفهوم الجوهر هو ماقاله ارسطو او غيره بل هو معركة مصالح الشكل الجوهراني الذي عبر عنه ارسطو او غيره بمايير براهن الحدوث الموضوعي التجريبي وبوحدة معايير
    ألايكفيك دلالة على مصالح ازدواجية المعايير ان ما يسمة جوهرا هو ماهويا غير العرض .
    من يفرق تفريقا جوهريا ماهويا ثابتا بين الجوهر والعرض هو عنصري قاصر معرفيا وسياسا

    أما قولك :“أما بالنسبة إلى كل من استشهدت بهم فهم يعبرون عن موقفهم وليس في كلام أرسطو ولا أي من الحكماء ما يدل على ان الثبات المطلق داخل في ماهية الجوهر.”

    ومن قال لك ان مصالح الشكل الجوهراني الذي يعده القياس الحيوي دليل نفي برهان الحدوث ودليل اودواجية معايير هو انتاج ارسطو ..او من تسميهم بالحكماء , او هو انتاج معرفي بشري ؟

    القانون الحيوي ليس معرفة ولا بشري ألا بمقدار كونه غير معرفي وغير بشري , بل هو قبل ذلك ممارسة كونية يعرفها ويمارسها الحجر والشجر قبل البشر .. وقد سبق وارسلت لك عشرات المرات هذه الملاحظة وتصر على تجاهلها وارجاعنا الى الفلسفة والفذلكو وحش الحكي خارج معيار الصلاحية والمصالح الكونية وليس الفلسفية اوة العقلية

    الشكل الجوهراني هو تعبير قانوني رياضي كمي غير مسبوق في صيغة التعبير ولطنه كالجاذبية ميل قانوني في تحوي المصالح
    فمن كانت لديه مصالح نفي برهان الحدوث تحواه وقدسه بشكل واعي او لا لافرق
    وبالتالي فإن معركة قياس الشكل الجهوراني لليس معركة كلمة منا ونعريف من هناك بل معركة تشخيص مصالح و اي شخص المصلحة في أي تعبير او ممارسوة او حركة وليس في الفلسفة فقط

    وأما قولك ان افلاطون اختلف مع ارسطو او غيرهما – بمافيها خلافنا الخالي بيننا – فالخلاف هنا ايضا مصالح وصلاحية
    ومن ذلك فإنك تقترح الآن بعدم تسمية الله بالجوهر , وتخاتل على صلاحية المحرك الذي لايتحرك لكي لاتعترف بكونه مثالا دامغا على بطلان ونفي برهان حدوث كون الثبات ليس قرينة مصالح الشكل الجوهراني وانك وبكل براءة الاطفال وطهارة العلماء بدلا من وصف المنطق الحيوي بالغباء والتزوير فإن فقط قمت وبكل تواضع وادب بتعليمنا اننا ارتكبنا خطأ ربط الجوهر يالثبات .. وبعد كل الامثلة تقول وبكل براءة وهدوء :“أما بالنسبة إلى كل من استشهدت بهم فهم يعبرون عن موقفهم وليس في كلام أرسطو ولا أي من الحكماء ما يدل على ان الثبات المطلق داخل في ماهية الجوهر.”


    الصديق محمد كفاك مخاتلة وكفاك اصرار بالتظاهر بعدم الفهم واختلاط المفاهيم المشتركة .
    .
    ولديك عشرات الصفحات و13 مثال عن تعريفات محددة وبدقة وليس لها اي بعد من ابعاد الشكل الجوهراني وان حدث فيكون خطأ وقصورا وحسب
    أما انت فكل ماتعرضه من مصالح هو يبرهن شكل جوهراني عنصري مدود المعايير والا وببساطة لماذا افردت ارسطو دون غيره .. هل كان يؤلف شعرا أم يكتشف علما ؟
    ان اكان يكتشف علما فلماذا لم ينفعه في عدم تبني مفاهيم العبودية ومركزية الارض واختلاف الجاذبية تبعا لوزن الاجسام ؟
    يعني لو قلت انه وحي يوحي اليه لما كنت جعلت مصالحك تبدو اقل عنصرية وازدواج معايير

    وكان عليك لتلتقط نفسك ترتكب اثم ازدواجية المعايير ان تقف عند مثال العلية والذات الماهوية التامة التي ناقشت فيها بالتفصيل ولم ارى ردا واحدا عليها
    كما كان عليك ومايزال ولو مرة واحدة الاجابة مرة واحدة عن مثال لجوهر عياني مختلف كليا ومطلقا عن اعراضه
    ولن ترد ..؟ لكونك لم تقر بعد يكون القانون الذي انتج فطر ارسطو ومصالحه هو نفسه القانون الذي ينتج اي فكرة اخرى

    اخرج من الفلسفة والحكمة الى قانون يجمعهما مع مصالح الغباء والجنون كشكل حركي احتوائي احتمالي نسبي

    ولاحظ تهافت وظلم المصالح المعروضة في قولك :”هل الإصرار على جعل أرسطو والحكماء والمنهج العقلي البرهاني مخالفا لكم ومتبنيا لمواقف مخالفة لكم هو الغاية والمطلوب”
    من قال لك اولا ان ارسطو او ابو حشيش طاطا والبطاطا والظاطا الخ هي حالفة للقانون الشكل الحيوي ؟
    ومن قال لك انك انت فيماتعرضه وتريده مخالف للقانون الحيوي للكون او للمعرفة ؟ أنت في كل ماكتبت ولم تكتب وفي كل ما فهمته ولم تفهمه لست خصما ولا عدوا و لامخالفا للقانون الحيوي بل أنت تتحوى مصالح وصلاحيات معينة في التعبير عنه سريانا وتعطيلا بدرجات , ومثلك في ذلك مثلي ومثل ارسطو والشجر والحجر

    هذا مانحاول تنبيهك اليه ولكنك لكونك علميا وبقرائن دامغة مصاب بمرض نقص البداهة الاستحواذي القهري في موضوعات معينة تصاب بالهستريا عندما تتوهم احدا يمسها بسوء , كما توهم عبدة الاصناهم السوء في ابراهيم او محمد مع ان كل هدفهمها هو البرهان عن عدم جواز الكزاف حول الأدنى عندما يتوفر الأعلى , وعدم جواز اتيمم عند حضور الماء

    وتسأل وانت صادق فعلا زمصيب فعلا :
    “وما يضر مشروعكم إن كان غير مخالف لأرسطو والحكماء والمنهج العقلي البرهاني
    وهل يجب بالضرورة أن تجعلوهم مخالفين لكم حتى تتمكنوا من بناء منظومتكم الفكرية”

    يؤلمنى ان تكون الآن قد فهمت ان استغرابك الصادق ليس موجها لمن يسهر الليل والنهار لحواركم وبمحبة وبدون ان يكون يقبض مرتبه لهذا العمل .. ويصبر على اساءاتكم الفادحة .. يعني تصور كي انني استمر بالمراسلة بعد أن عبرت لي وبكا ادب : انك داريت شعورك بالخجل من مصارحتي بكوني لا افهم .. وان التعريفات تبطل نفسها بالدوران وبعد كل الايضاح تقفز فرحا : وتصيح وجدتها وجدتها لاثبات في مفهم الجوهر ..
    يعني مرة اخرى اطلع من هذه الابواب وافهم ان لامشكلة شخصة ولكن تشخيص لمصالح لاتسميها بالشكل الجوهراني لكون اسمها العلمي المعتمد هو شكل كلي القصور في مقابل شكل حيوي كلي ودون ذلك درجات كثيرة

    يعني اخرجوا من مواقع الدفاع والتندق واستشعار الخصومة والمؤامرات الغربية والعفاريتية .. الى التفهم والتفسير القانوني بمايير قانونية تشكل الحجر والفكر , ولاتحتاج الى حكيم او الى وحي او الي شيكان ليعرفها او يحرفها بل الى مصالح وصلاحيات يمكن قياسها فقط

    ولذلك ارجو ان تقايس مصالح قولك : “:باختصار أخونا وعزيزنا إن التفسير الذي تعتمدونه لكلام أرسطو والحكماء والمنهج العقلي البرهاني استنادا إلى كلمات أولئك المتطفلين على الفلسفة هو في الحقيقة ارتكاب لمغالطة رجل القش”
    فحكم المنطق الحيوي على المصالح المعروضه هو : تعكيل سريان بداهة كونية في حال كون المقصود بكون مايسمى رجل القش مختلف معايير التكوين والصلاحية القانونية عن غير رجل القش .. وبالتلي نفي برهان حدوث وازودواجية معايير

    لاحظ لم استخدم تعبير جوهر , لكن المقصود ليس لا كلمة ولا اسم بل توصيف معياري يمكن ان يتم بألف شكل شرط تعريفه

    أما قولك :” حيث يصورون مذهب الحكمة العقلية البرهانية بصورة هزيلة بالية ثم ينهالون بالنقض”
    فالرد عليه أيضا هو تعكيل بداهة لكون المصالح التي تتحواها صلاحيتكم ليس هزيلة بل يراهن عليها بنحر اصحابها ونحر الآخرين بطريقة لاتقل تسميما وتحريقا واغراءا عما تفعله داعش ..

    الصديق محمد ليس المشكلة لا في ارسطو ولا البغدادي أو ابن لادن , وليس المشكلة في تعبير الجوهر والعرض ولا بدار الاسلام والكفر .. بل المشكلة بتفسيرهما وممارستهما بصلاحيات مزدوجة المعايير وهذا هو الشرك بعينه

    المنطق الحيوي مصالحه وصلاحيته تعنون كالتالي :
    كل خرق وانتهاك لوحدة قانون الكون او منطمه او نظامه او السبب الحيوي الكوني الواجب الوجود هو شكل من اشكل القصور

    وقد حاولت انا شخصيا اجراء مقثايسات سريعة دقيقة على عينات من مصالح مرض نقص البداهة الذي يتحوى بعض – زليس كل – ماتعرضونه .. وذكرت ان القيايس الحيوي الابتدائي او الوصفي لايهمه التوقف عند مصدر او مؤلف المصالح اي ليس مهما ان كان انت من قال العصمة للعقل او ارطو او ايمن او ابوو حيشي او رجل القش .. المهم هو قياس حيوية المصالح بمعيار تجريبي عيني وعياني بمعايير برهان الحدوث ووحدة المعايير والزام اولوية الحياة

    ولكي تساعد نفسك في البراء من مرض نقص البداهة الاستحوازي القهري حول ان تقايس بأي منطق احببت وبأي حكمة اخترا المصالح التالية

    :” مصالحي هي المقدسة غيرها نجس ”
    “ايماني هو الحق وغيره باطل ”
    “أنا الحكمة وغير الجنون ”
    “ارسطو وبس والباقي خس ”

    وسترى نفسك ان المعركة ليست معركة لاتعريف ولامعرفة بل قياس ومقايس مصالح وليس عند ارسكو مايفيد فيها جزئيا الا قياسه الصوري وهو عنوان العقم لكونه لايمكل معايير قياس صدق او برهان حدوث المقدمة

    أما دفاعكم الشرس واحتراركم الدائم للمشهورات والموافقات والكليات .. الخ فانصحك ليس فقك بلقائها في سلة المهملات بل قياس صلاحياتها وبدلا من نسخ مقالات او التعب بتلخيص مقالات فإن عرض مثال واحد منها يكفيك لتري بكلانه بقياس حيوي سريع

    على سبيل المثال ارجع الى كتاب عبد الرحمن بدوي عن “المنطق الصوري والرياضي” المنشور عن دار الذخائر – قم وستجد شرحا اوفيى وادقي واقل غرورا عن كل ماذكرت واكثر ويوجد الف الف الف كتاب في ذلك وكلها لاتفيد بقياس واحد بمعايير موضوعيىة
    بالمنتسبة تعرفت عبد الرحمن بدوي في باريس في الثمانينات وقرأ لي كتلب عقل العقل الصادر في باريس 1987 وقال لي هذا منطق شيعي وكافر .. وبالمنسبة هو لم يتزوج فسألته لماذا ؟ قال هل من المعقول ان يتزوج الحكيم … فرجاء ا يا حكيم محمد حاول ان تتفهم مقدار المحبة والتقدير الذي نقدمه لك شخصيا وحتى لما تعرضه من هلوسات وشتائم , لكوننا في معركة واحدة هي معركة تدقيق وتشخيص المصالح بشخص الصلاحيات التجريبية الكونية وليس بشخص صلاحيات الشرم واي ازودواجية المعايير

    من اول لحظة شعرت بضورة اللقاء المباشر وتحمست وما أزال ودعوتك و مازلت ادعوك على حسابي من اجرة الطائرة الى الفندق ..
    خوفي الأول والاخير بوجود مصالح تمنعك عن ذلك وتتعلق بالرزق عبرت لك عنها عدة مرات وعذرتك في حالو وجودها وفي كمل مرة كنت تغضب فلا تغضب وتفضل واكتب عن مافهمته عن الشكل الحيوي او القياس الحيوي ودور مصالح الحوهر الثابت المودوج المعايير الذي لم يخترعه ارسطه ولايشمل ارسطو فقط بل من يحاول ان ينفيه ايضا

    هل وصل الفكرة
    مرة اخرى اتعبتني ولا اشعر انك صالح لتحوي المصالح الاكثر حيوية من هلوسات ترفض ان يكون التجريب وحده هو المؤكد وفيماعداه ليس من الشرط ان يكون باطلا ولكن زواويا وحسب

    ماتسمونه معيير البرهان العقلي ليس زواويا بل تعطيل لبرهان البداهة الحيوية الكونية بلا مبرر ولا اي مصلحة فعلية وهدر للأموال والجهود .. وامتناعكم عن عن المتابة النقدية الداحضة للشكل الحيوي والقياس الحيوي ليس دليا عدم فهم , بل دليل قصور في المصالح والصلاحيات وهو امر يمكن تجاوزه كما يمكن البرء من مرض نقص البداهة بتشخيصه اولا
    وفقكم الله

    إعجاب

  10. لن أعلق على كثير من الأمور التي اتهمتني بها وسأتجاوزها رغبة في حوار منتج وفعال ولذلك سأقول فقط التالي:

    أرغب بلقائك ولكن ما يمنعني ظروفي الاجتماعية فربما في الصيف إذا شاء الله
    لم أطلق أي شتائم!
    بالنسبة إلى قانون العلية فليس بيننا خلاف وإنما تبتني المسألة على جعل العدم معلولا كما هو المشهور أو جعله ملازما لوجود مقابله وليس هناك فرق فيما نحن نتكلم عنه لأن العلية بالتعبير المشهور علاقة توقف شيء على شيء في وجود وعدم ومطلق تغير وما شئت فعبر وفليس خلاف وهذا نقطة إيجابية اولى
    ولكن الكلام يقع في أن قاعد العلية مدركة بالعقل أم بسبب التجربة فقط والتصديق فيها محكوم بحدود التجربة أم هو تصديق مطلق؟

    ثم إنني لا أنقل أو ألخص وإنما كتبت لكم ما ساقني إليه البرهان ومن المفيد فهم ذلك.
    ليس المهم الأشخاص ولا القائل وإنما المهم المضمون وهذا حق وقد ذكرته لكم سابقا وأنتم تعتقدونه وهذه نقطة التقاء أيجابية ثانية

    كل قول يجب ان يخضع للفحص بالمعايير البديهية ومتى ما خالف حكم ما بديهية من البديهيات فذلك آية بطلانه وتعطيله لسريان البداهة حسب تعبيرك
    وهذا القول مشترك بيننا ونقطة إيجابية ثالثة بيننا.

    ولكن ما هو معيار الحكم بالبداهة فهذا ما يحتاج إلى كلام.

    ما تذكره عن معايير المنطق الحيوي بانها كونية هو أمر يجعلني أقول بان المنطق الحيوي ليس إلا من صلب المنهج العقلي البرهاني لان هذه خاصيته أيضا ولكن لك اسلوبك في التعبير.

    المشكلة كل المشكلة في ازدواجية المعايير وليست ازدواجية المعايير إلى التناقض في الدعوى وهذا امر نتفق عليه وهو نقطة إيجابية رابعة

    مفهوم الشكل بالمعنى الذي تريده لا ينافي مفهوم الجوهر ولذلك سيكون النقاش فيما بعد حول المعايير التي يتحواها المنطق الحيوي.

    أما بالنسبة إلى تطبيق معايير المنطق الحيوي على كلامي وجعله مخالفا لبداهات كونية فأرجو بيان موطن المخالفة مع تلك البداهات وما هي تلك البداهات.

    أرجو أن يبقى الحوار هادئا وموضوعيا وترك سوق الاتهامات والظنون وساكون شاكرا لكم

    دمتم موفقين

    إعجاب

  11. الصديق محمد انتظر منك ايضا فهمك للمنطق الحيوي وكيف رأيت فيه تقاطعات مع الصوري والوضعي

    1- تقول واشكرك عليه :”لن أعلق على كثير من الأمور التي اتهمتني بها وسأتجاوزها رغبة في حوار منتج وفعال ولذلك سأقول فقط التالي:
    أرغب بلقائك ولكن ما يمنعني ظروفي الاجتماعية فربما في الصيف إذا شاء الله
    لم أطلق أي شتائم!
    اعتذر عما تشعر به من تهجم وسترى فائدته لاحقا فقط لاتحس الحوار شخصيا او خصومة ذاتية او موجها ضدك
    , ولكن في الصيف عادة اكون في امريكا لاشهر
    2- تقول :”قاعد العلية مدركة بالعقل أم بسبب التجربة فقط والتصديق فيها محكوم بحدود التجربة أم هو تصديق مطلق؟:
    تعبير المطلق هو مصبحة وصلاحية شكل نسبي والعقل ايضا نسبي كما التجربة في المصالح الصنغية أما المصالح الفطرية فيقين تجريبي يسري في الكون بشرا وشجرا وحجرا بشكل حركي احتوائي احتمالي نسبي قابلة للمعاينة والتجريب في كل حين الا لمن لديه مصالح تعوقه او تعوق اهترافه بما يعرفه بينه وبين نفسه بطونه يقين منطقي برهاني عام وليس فقط شخصي او جزئي

    3- :”بالنسبة إلى قانون العلية فليس بيننا خلاف” طيب لماذا لم تعتذر عن الاتهام بالتدوير ابطال نفسه بنفسه .. لايهم الاعتذار واشكرك جدا على قبولك اياه ولكن لو عاينته لوجدته اساسا سخلومن قصور من حيث برهان الحدوث وازدزاجية المعايير وهذا هو معيار الشكل الحيوي

    4- تقول وبحيوية معيارية مبرهنة : “كل قول يجب ان يخضع للفحص بالمعايير البديهية ومتى ما خالف حكم ما بديهية من البديهيات فذلك آية بطلانه وتعطيله لسريان البداهة حسب تعبيرك
    وهذا القول مشترك بيننا ونقطة إيجابية ثالثة بيننا.
    ولكن ما هو معيار الحكم بالبداهة فهذا ما يحتاج إلى كلام.”
    البداهات الحيوية الكونية خمس ولم يسبق لأحد ان عبر بهذا الشكل ولكن الكون كله يمارسها
    وهي مشروحة في هذا الربط واضعها لك هنا مع الرجاء الرد عليها في رابطها

    رائق النقري : المبادئ الخمس للقانون الحيوي للكون

    رائق النقري : المبادئ الخمس للقانون الحيوي للكون
    Posted on 19/01/2015 by damascusschool | تحرير

    • 1- كون كل كائن هو شكل حتى ولو بدا بدون شكل بقرينة كل شكل هو درجة تشكل حتى ولو كان عدما
    • 2- كل شكل هو حركة حتى ولو بدا ساكنا بقرينة كون السكون هو دجدة حركية
    • 3- كل شكل هو احتوائي حتى ولو بدا فارغا , بقرينة كون الفراغ هو درجة احتوائية
    • 4- كل شكل هو احتمالي حتى ولو بدا حتميا ,بقرينة كون الحتم هو درجة احتمالية
    • 5- كل شكل هو نسبي حتى ولو بدا مطلقا, بقرينة كون المطلق درجة نسبية
      • مع التوضيح ثانيا : بوجود برهان حدوث موضوعي كوني (تكويني و قيمي) يمكن معاينته تجريبا في كل كائن على شكل جذور أو أضلاع تشكل معا معااير منطقية لحيوية الشكل و يمكن أن نجدها في كل كائن بدرجات من البشر الى الشحر فالحجر وهي :
      • 1- جذر برهان الحدوث ,
      • 2- جذر وحدة المعايير ,
      • 3- جذر أولوية الحياة ,
      • 4- جذر الزام  أحد أو كل معايير الشكل
      • وهذه الجذور المعيارية يمكن معاينتها سلبيا في المصالح البشرية فقط بفعل عوامل وامكانات  ودرجة صلاحية الفكر والتخيل والاعتقاد والايمان والتوهم و  الأرادة الذاتية او الجمعية (غريزة القطيع) ومصتالح القصور و المرض ..

    واخير الرجاء الاطلاع على هذا القياس وهو متساسل مع تقطع في هذا الربط ارجة تجاوز مليس له علاقة بالقياس ومتابعة القياس فقط

    قياس بداهة كعبة مصالح: “داعش تخيير مسيحي الرقة بين الجزية أو اعتناق الإسلام”

    قياس بداهة كعبة مصالح: “داعش تخيير مسيحي الرقة بين الجزية أو اعتناق الإسلام”
    Posted on 27/02/2014 by damascusschool | تحرير
    داعش1مسيحيو الرقة: “داعش” يُخيرهم بين الجزية أو اعتناق الإسلام
    آخر تحديث: الخميس، 27 فبراير/ شباط، 2014، 16:07 GMT
    قبل أن نوثق الخبر الذي تحوى مفتاح المصالح المقاسة , لابأس من تقديم ملخص الحكم ومن ثم نفصل في الأىسباب الموجبة لهذا الحكم , وتدقيقها ببقياس كعبة المصالح , ومن ثم إجراء أعادة تسويق اسياقها الوظيفي والسببي والقيمي من أجل الخروج بدروس مستفادة, وبعد ذلك سنوثق الممقال
    مفتاح المصالح المقاسة
    داعش تخيير مسيحي الرقة بين الجزية أو اعتناق الإسلام
    ملخص الحكم : كعبة بداهة مصالح مهدمة محترقة ومحرقة

    ومن المفيد أيضا قراءة هذا القياس المختصر اكثر

    هل جزية داعش أو حدود “الله” محكمة و ثابنة في المصالح القرآنية ؟
    Posted on 01/03/2014 by damascusschool | تحرير

    هل حدود “الله” ثابنة ؟
    مع إعادة فرض داعش الجزية في الرقة , ومع تصاعد دور الاسلام الأطلسي المدعوم بفقهاء خدام التفرقة والتناحر والانتحار فإنه من المشروع لإثارة أسئلة من قبيل :
    هل حدود “الله” ثابنة ؟
    هل جزية داعش هي جزية الله؟ أم الأطلسي؟

    من أجل الاجابة عن هذا السؤال , لابد من ذكر بعض الامثلة مثل الجزية , الردة , والرجم, قطع اليد ..الخ من حدود الحلال والحرام كما يقال ومنها الواردة في المصالح القرآنية .. ومايماثلها في العقائد الدينية وغير الدينية
    والسؤال قبل ذلك , كيف نميز صلاحية تلك الجدود , وأية مرجعية ؟ لنقرر قيمتها بين سريان/ تعطيل البداهة أي بين :ناقص – 2/+2 ؟

    من المعروف في لغة القياس الحيوي أن المربع رقم 2# في وحدة مربع المصالح هو مربع الصراع أو الجدل او الاستعلاء ..الخ وكل مايماثلها من مصالح تحوى: انغلاق + توتر عال
    ISU
    وقبل أن نسترسل في البحث لايأس من التذكير برابط سابق له صلة بالموضوع وهو بعنوان :
    قياس بداهة كعبة مصالح: “داعش تخيير مسيحي الرقة بين الجزية أو اعتناق الإسلام”
    Posted on 27/02/2014 by damascusschool |

    ولكن قبل ذلك لابأس من التذكير اأيضاأن مربع الصراع نفسه مربعات فرعية تعيد انتاج وحدة مربع المصالخ بمافيها من عزلة , وصراع وتعاون وتوحيد – وكذا الأمر في أي مربع فرعي آخر في وحدة مربع المصالح – ومن هنا تنشا مصالح الزكزكة والتعشش في كل مربع وبين محتلف مربعات كعبة المصالح . بما يجعلها قابلة لوصف حالات معقدة ومركبة حيث يوجد:
    صراع التوحيد isu-nesting
    وتوحيد الصراع , isu-uncoe1
    وصراع التعاون
    , وتعاون الصراعisu-uncoe
    ,وصراع العزلة
    , وعزلة الصراع
    فضلا عن صراع الصراع
    فكيف نصف حدود قطع العنق و اليد والرجم والجزية والرد التي يلهب مجرد ذكرها نفوس مئات المريين من المسلمين لرؤيتها تتطبق ليعود اليهم مجدهم في حكم العالم , والفرج بكونهم ينصرون الله؟؟
    مرة أخرى نحتاج من اجل الاجابة الى العودة إلى المنطق الذي سنحتكم اليه في الحكم على المصالح القرآنية نفسهل
    إذ, و بعد مرور عشرات السنين على استخدم مدرسة دمشق المنطق الحيوي تعبير البداهة الحيوية الكونية وبعد استخدام مربع المصالح بوصفه مربع البداهة وأصبح بالأمكان تعيين قيم مختلفة لبداهة المصالح فإنه امكننا في السنوات الأخيرة, بستخدم مفهو سرعة البداهة أو كبح البداهة كمعيار ايجابي وسلبي للمقارنة بين بين سريان أو تعطيل بداهة المصالح
    ولذلك نجد حاجة متكررة للعودة الى تدقيق هذه المعيار

    للبحث متابعة ..

    هل جزية داعش أو حدود “الله” محكمة و ثابنة في المصالح القرآنية ؟

    إعجاب

أضف تعليق