رائق النقري : ( كل على شاكلته , طرائق قددا) = التعريف الحيوي للجوهر والشكل والهوية والعلية والتناقض

طلب الصديق المفكر محمد ناصر تعريف بعض المصطلحات :

واهدي اليه بعض التعريفات السريعة اولا ومن ثم اكثر تفصيلا
بداية وبجملة مركزية برزت المنطق الحيوي ينفي وجود موضوعي لأي جوهر ثابت مستقل

1- المنطق الحيوي هو منطق أي كائن كدرجة تشكل حركي احتوائي احتمالي سبي .
2- القانون الحيوي هو السببية الحيوية للبداهة الكونية التي تقنون اي شكل كوجود وكقيمة

3- ماهو التناقض ؟
التناقض هو درجة لقياس الاختلاف في المتشابه
ماهو التماثل؟ التماثل هو درجة لقياس التشابه في المختلف
هوية كل كائن تتشابه مع اي مائن آخر من حيث كونها طريقة تشكل حركي احتوائي احتمالي نسبي , وتحتلف بين كائن وآخر , وبينها وبين ذاتها بحسب ظروف طريقة التشكل
4- ماهي العلية؟
العلية هي السببية الحيوية الكونية التي تتحوى الكائنات حيث كل كائن يخوي كائنا ومحتوى في كينونة كمحصلة طريقة تشكل حركي احتوائي احتمالي نسبي

5- السبب الواجب الوجود هو كل ما ثبت أن غيابه يخل بواجب الأبجاد أو التكوين

6- ماهو الجوهر و العرض ؟
الرد : لايوجد جاهر ثابت , بل علاقات ونشكلات وطرائق تشكل, بل يوجد أشكال أعراض أحوال أطوار أنماط , وظائف , قيم , ظروف متعددة بتعدد عوامل تشكلها الحركي الاحتوائي الاحتمالي النسبي .

في اللغة العادية يقصد بماهو جوهري الأكثر أهمية أو ديمومة في مقابل ماهو عرضي وأقل أهمية ولكن لافارق تكويني بيينمها لكونهما معا طرائق تشكل

7- التعريف الأرسطي :
الجوهر هو المقولة الأولى من المقولات العشر و هو اس الكائن – اين كائن بوصفه ثابتا مستقلا , بحيث لايكون الكائن إلابه, ومادونه مجرد اعراض متغيرة.

8- لتعريف الحيوي لتعبير الجوهر :
هو تعبير شاع تاريخيا لقياس الثبات والتغيير في أي شكل لغوي معرفي احتماعي للتعبير عن صلاحيات توصيف غبر – مبرهن الحدوث موضوعيا – بوصفه ذاتا ثاتتة مستقلة مقدسة يحق لها مالا يحق لغيرها بوصفهم لواحق وأعراض حائلة متغيرة ويعد أرسطو افضل المعبرين عن مصالح مفهوم الجوهر الثابت نظريا ,
ولكن , ورغم كون مفهوم الجوهر الأرسطي يراد به الثبات والاستقلال وعدم التغيير إلا أنه شكل حركي احتوائي احتمالي نسبي ويعبر عنه وفق اشكال كثيرة متعدة قيم سريان / تعطيل البداهة ب وتقاس حيويتها كصلاحية ومصلحة بمربعات كعبة المصالح : ( أحوال , جذور , اطوار , أنماط , وظائف أزمان ) كعبة المصالح ا
9-ماهي الحركة والسكون؟ :
الرد : هما طرائق تشكل تحدث بسب فرق الجهد المتحوى- على الأقل – في بعدين من ابعاد وحدة من الوحدات أو المصالح او الصلاحيات في كينونة واحدة او اكثر او في جزء محدد من كينونة محددة او غير محددة وقاس كصلاحية ومصلحة حركية وتقاس بمربعات كعبة المصالح

10- ماهو المنطق واللامنطق :
الرد : هما أداة لقياس درجة الانتظام سياق مصالح ما (سلبا او ايجابا بين ناقص 1 الى +واحد) سواء كانت لعوية او اجتماعية او تاريخية او تتعلق بصورة او نص او حدث واقعي فيزيائي او ميتافيويائي او رياضي , ويمكن توقع , استدلال , استيثاق استيقان مخرجات هذا السياق تبعا للمدخلات , كنتائج اختمالية حتى حتمية , نسبية حتى ولو بدت مطلقة
السياق المنطقي (سلبا او ايجابا ) هو درجة استدلال واستنتاج قيم متعددة بتعدد مسارات وقيم صلاحية السياق الذي يتحواها , المنطق الصوري الأرسطي احد اشكاله , السياق المنطقي الوضعي- الرياضي أحد أشكاله وتقاس حيوية أي منطق كصلاحية ومصلحة بمربعات كعبة المصالح .

11- ماهو قانون الهوية؟ وقانون ماليس بهوية ؟
ا القانون هو معادلة بقرينة درجة تماثل هو = هو , او هي = هي
الهوية هي ما يتحواه الكائن كصلاحية ومصلحة وتقاس بمربعات كعبة المصالح
الهوية ليست جوهرا ثابتا بل هي سببية معادلة أو مساوية لمحصلة طريقة تشكلها الحركي الإحتوائي الإحتمالي الننسبي وتقاس الهوية كصلاحية ومصلحة بمربعات كعبة المصالح
الي تشمل أي كينونة مرئية او غير مرئية , معروفة او غير معروفة ,

اي لايوجد هوية ثابتة دائما أو راقية دائما بل توجد طريقة تشكل دائمة التحوي حتى ولوكانت تجريدية رياضية او منطقية او غيلبية
وبالتالي, لايوجد هوية ليست حركية , حتى ولو كانت ساكنة كطريقة تشكل لمرحلة تزيد او تنقص لكون طريقة التشكل تحتلف من ظرف إلى آخر
وبالتالي لا يوجد هوية ليست احتوائية حتى لوكانت فارغة
الهوية هي قياس لدرجة تطابق الدل مع المدلول بصلاحية معينة
الهوية الجوهراينة الآرشطية تحمل مصالح متعددة منها ماهو ايجابي في تثبيت افتراضي منطقي للكائن ومنها ماهو سلبي كالتمييز العنصري و ازدواجية المعايير بمالا يراد الاعتراف بجدارته او حيويته بوصفها هامشيا عرضيا مؤقتا فانيا كما مهملا , أو منحطا ( عبد كافر , عريب , صعلوك عدو الخ )


12- ماهي العلية الحيوية :
العلية هي السببية الموجبة لظهور وتنوع وغياب اي كائن وتقاس حيوية العلة الموجدة او الموجبة كصلاحية ومصلحةبمربعات كعبة المصالح

12

5 تعليقات

  1. إنه لمن العجب العجاب أن لا يتم التفريق بين التغاير والتناقض والتضاد والتشابه والتماثل فيخلط بينهما فالتناقض هو الحكم على موضوع واحد من جهة واحدة بحكمين متفقين في المحمول مختلفين بالسلب والإيجاب مثل قولك أن الخمسة عدد زوج وليس بعدد زوج وهو محال مطلقا
    والتضاد هو التباين الماهوي التام بين معنيين وهو على نحوين فتارة يكون بينهما متوسطات كما بين البياض والسواد وبين والحرارة والبرودة وتارة لا يكون بينهما متوسطات مثل الزوج والفرد.
    والتماثل هو الاتحاد في الصفة وهو على أنحاء تماثل تام وهو ممتنع وتماثل من جهة معينة.
    التشابه هو اشتراك شيئين بجهة ما من الجهات
    العلية هو علاقة تحكي توقف وجود شيء على شيء بالذات والعلة هي ما يتوقف عليها وجود غيرها توقفا بالذات والمعلول هو ما يتوقف على غيره توقفا بالذات … والعلة تارة بالقوة وتارة بالفعل وتارة قريبة وتارة بعيدة وهي اما الفاعل وإما المادة وإما الصورة وإما الغاية.

    أما ما تفضلت به فهو أحد أمرين إما تعاريف خاطئة باطلة وإما تعاريف دورية وتفسير للشيء بنفسه
    طبعا ليس كل ما ذكرته أنت خاطئ ولكن ما ليس بخاطئ فهو متكلف قد استعملت فيه المصطلحات الغريبة والخاصة بك والمشتركة المبهمة وبالتالي فقد أخللت بشروط التعريف.

    إعجاب

  2. أما بالنسبة إلى مبادئك التي تضعها لمنطقك الحيوي:
    فأنت لم تميز بين المشهور والأولي وجعلت اتفاق الناس معيارا للصدق والقبول وهذ خلل منطقي فاضح
    وصفت كل كائن بأنه شكل واستدللت ببيان دائر باطل
    وصفت كل شيء بانه يتغير واستدللت ببيان دائر باطل
    وصفت كل شيء بأنه نسبي واستدللت ببيان دائل باطل
    مع أن هذه المعايير تصدق على نفسها وبالتالي تبطل نفسها بنفسها

    حصرت المعرفة بالتجربة مع أن مبادئك لم تعطي دليلا تجريبيا عليها والحال أن إثبات القضية الكلية لا يتم من خلال اثبات القضية الجزئية

    استعملت مصطلحات مشتركة مضللة وهذا معيب في العلوم

    تدعي تقديم شيء جديد وهو في الحقيقة ليس إلا استيراد التقاطي لمجموعة من القضايا من المنطق الصوري ومن الوضعية المنطقية مضافا أنك قمت بإيجاد صياغة جديدة وآليات تعبيرية جديدة قد تكون نافعة ولكن من المفترض أن تحكم تاسيس العرش هو تذهب إلى الكلام في النقش.
    لم تستطع ان تميز بين الجوهر والثابت وبين العرض والمتغير فليس كل جوهر ثابت ولا كل عرض متغير في موضوعه

    تريد أن تجعل نفسك في قبال المنطق البرهاني والحال انك لا تعرف عنه شيئا إلا بعض القشور

    ودعني اقولك لك كلمة هي لختام كل الحوارات وذهاب كل منا في سبيله:
    إن أردت أن تقدم شيئا صحيحا في المنطق فلن يكون شيئا غير المنطق البرهاني العقلي ويمكنك أن تعبر عنه باصطلاحات تنحتها وأساليب تبتدعها ولكن في النهاية لن يخرج عن كونه من صلب المنطق العقلي البرهاني
    غرب وشرق واذهب حيث تريد واقرأ ما يحلو لك وافعل ما تشاء فليس في رحم الكون والتحقق غير المنطق العقلي البرهاني منهجا للتفكير حجيته ذاتية تأبى التخلف والكذب قبلت أم لم تقبل واعلم يقينا تاما لا مرية فيه أن رفضك إياه ناشئ من أحد امرين إما العناد وإما الجهل والسلام.

    إعجاب

  3. الا تلاحظ انك تبطل وتثبت بدون مثال واحد ؟1
    ألم تلاحظ أنك تجتر مفهوم الجوهر الأحادي الثابت على التغاير والتناقض والتضاد والتشابه والتماثل ؟
    اين البرهان الموضوعي التجريبي للجوهر الماهو ي التام . وكيف تبرر لنفسك الاستمرار باستخدام مصالح “التضاد هو التباين الماهوي التام” وهو يخلو من اية صلاحية تجريبية على مثال واحدج عياني في الكون كله ؟ الم يأتك برهان نفي اي وجود موضوعي تجريبي لأي صفه جوهرانية ثاتتة تامة .. استيقط انت في عصر الشكل , اما عصر “والتضاد هو التباين الماهوي التام ” فقد تم موته عن اي اساهدام وعن اي صلاحية في كل العلوم التجريبية وبقي عند المتخلفين عن العلمي والمتمسكين باصنام الجوهر
    تفضل اضرب مثال واحد عما تسميه وبكل سهلة وخفة واستخاف بعد كل الامثلة التي قدمت لك بكونه ينطبيق عليه صلاحية تعريف “والتضاد هو التباين الماهوي التام”
    ومن قال لك ان مفهوم التناقض والتضاد الذي تذكره هو المفهوم الوحيد له ام انك لم تسمع بهيجل وماركس
    ومن قال لك ان المنطق الحيوي يتيح لأي كان وصف ماهو زوجي من جهة بكونه فرديا ؟
    ولماذا تسميه تناقض ولا تسميه بالخطأ تجريبيا في حال لم يكن رقما اصم ؟
    ليست مختلفة بين الحقيقي وال طبيغية وليس فيها ماهو اصم
    وقبل ذلك وبعد وبدلا من القول بخفة مجامللة تافهة :”طبعا ليس كل ما ذكرته أنت خاطئ” تفضل اثبت انه ليس خاطئا , لكونك حتى لو قبلته على كونه حقيقي فلن اقبل منك ذلك الا ببرهان واضحي وتجريبي ومتنوع ..
    وبعد ذلك تعود فتظهر جهلك وعدم فهمك بالقول :”ولكن ما ليس بخاطئ فهو متكلف قد استعملت فيه المصطلحات الغريبة والخاصة بك والمشتركة المبهمة”
    أو ضح بمثال ماهو الغربي في تعريفات المنطق الحيوي ؟ وهل في العلم التجريبي ماهو غربي او شرقي ؟ , وهل العلم محصور بتعريف أحد الناس على مايريده .. , ومن قال لك ان المنطق هو المنطق الصوري فقط .. ؟
    وقبل ان تقول تعريفات مشتركة تفضل عرف من يشترك فيي التعريفات الحيوية وهي كلها غير مسبوقة لا بالشرق ولا بالغرب وعليك التقيد بها وبمدالاليها عند نقدها او باظاهر عدم صلاحياتها لشمول تعريفات المنطق الصوري
    من المفهوم انه ترفض مفهوم النضاد والتناقض الصوري والهيجلي والماركسي لكونها رغم اخحتلافتها الجذرية هي ايضا تنطلق من ماهية جوهرانية بصرف النظر عن كون مقدمات كل منها : روحية او مادية ,
    ثم تفضل اوضح بمثال عن المبهم ؟ ايها هو الواضح؟ وايها هو المبهم ,
    تفضل علمنا فن التعريف ومجاله وانت لاتستطيع اثبات تعريف واحد جامع مانع اقابل للتجريب وبمثال واحد عياني ماهوي تام عن الجوهر الثابت..

    تفضل حاول اثبات قدرتك ليس فقط على تعريف الجوهر بمثال عياني بل باثبات انك تفهم ان الجوهر اي جوه هو ايضا طريقة تشكل وليس فيهية ماهوية تامة ثابنة ..
    وبدلا من ان تحيلنا مجددا على طريقتك الى كتب الفلسفة تفضل اعرض انت ايها الفهام المتفهم والمدافع عن مفهوم الجوهر عرفه وافبته بمثال واحد فقط سواء اكان ذلك على حجر اوسجر او بحر
    أم انها خاصة فليس في المنطق الحيوي ماهو خاص .. فهو اما علمي تجريبي او باطل وكل مفهيم المنطق الحيوي معبر عنها رياضيا وقد ارسلت رابطا عنه كجبر كوني وهو يطبق على الذكاء الاصطناعي وليس في الفلسغة والفذلكة والكذب والذاتيات والايمانيات والغيبيات

    لماذا لم تعود الى النتعريفات الحيوية ؟ الم ترى انها 12 تعريف ؟
    الم تستطيع أن تأخذ واحدة فقط كمثال وترينا كيف انها باطلة وتوضح معنى ودليل حكمكم الجائر بكونها :ببيان دائر باطل
    أين الغموض و الخاطئ غير التجريبي في كل منها او في احدها على الأقل
    وكيف تفسر وتبرهن وتطبيق بمثال واضح علة مثال واحد بكونها ” هذه المعايير تصدق على نفسها ” وهل في ذلك عيب ؟ وكيف اذاكانت متسقوة مع نفسها تصبح باطلة وتفضل قدم مثال واحد منها على كونه يبطل نفسه بنفسه يانحند صاحب النفس الزكية ..
    وتقول غير صادق , – لكي لااقول كاذبا , لكوني افترض فيك الصدق فماتشعر به وتعبر عنه , – وإلا لما رججت عليك بكلمة – ولكن لمعلوماتك الصدق لايشفع له عدم الفهم , ولا الجهل , ولكنه حتى ولوكان جاهلا فهو افضل من الكذب .. – اعود فأقول تقول ايها الصادق :”حصرت المعرفة بالتجربة مع أن مبادئك لم تعطي دليلا تجريبيا عليها” طيب ياخي لديك 12 مثالا تفضل وارني مشكورا ماهو الكاذب تجريبا فيها او في مثال واحد منها على الأقل .. أم الامر شتائم بلا مبرر غير الجهل وعدم الفهم .. إن لم تفهم اكلب التوضيح ووضح وجه الاشتباه كما يفعل اي طالب علم والعلماء هم طلاب العلم وليس ناشري للسخف والتسخيف لمجرد عدم فهمهم ..
    اين دليل فهمك لمانبطل ؟ اشرح كيف فهمته واشرح مبررات رفضك بامثلة مأخوذة من كل مثال .. والا فإنك تحتال على نفسك بالشتم من يثرف الوقت مجانا لخدمتك ايها المغفل المأفون في عقله وهو يتباهي بما يسميه ولايفهم معناه بكونه “المنطق العقلي البرهاني” ؟؟ مامعنى المنطق وكيف يكون عقليا وغير عقلي وكيف يكون برهانيا وعير برهاني .. عدك نفسك واضبط عقلك قبل ان تتلفز مالا تفهم , وقبل ان تسترسل في الرفض على تعريف نفسك وتعرف جهلك

    مثال اقدمه لك لكي تتعلم كيف يكون الحوار بمثال :

    لكوني لافهم عليك ماتقصده بقولك “المنطق العقلي البرهاني” فإنني أرجوك اذن – ولا اشتمك ةلا اسخفك رغم كونك جدير باكثر منهما – فإنني اقول لك ايها امعلم الكبير ارجوك ارحم عقبي القاصر وارجوط ان تشرح لنفسك وللقراء ماهو معنى قولك :” غرب وشرق واذهب حيث تريد واقرأ ما يحلو لك وافعل ما تشاء فليس في رحم الكون والتحقق غير المنطق العقلي البرهاني منهجا للتفكير حجيته ذاتية تأبى التخلف والكذب قبلت أم لم تقبل ”

    وتوقف عند حجيته ذاتية ؟ كيف تكون الحجة ذاتية يكون برهانيا ؟ وكيف يمكنني ان ارفضه اذا كان برهانيا , وبما انك تعرفه وهو وحده من تعتمد عليه كم مرة توسلت لك بعرض معاييره باربع اسطر از جمل لاغير
    لترى انك فعلت تغهم متتقول ويمكن لغيرك فهمه
    إذا لم تفهم طلبي عن معايير ماتسميه :” المنطق العقلي البرهاني ” او لم تستطع شرحها باربع اسطر استعن باي شخص من حولك واشكرك لتواضعك المبرهن بفهمك لما تصفه : “ببيان دائر باطل” فعلى الباغي تدور الدوائر

    إعجاب

  4. الصديق محمد ناصر المحترم :لايضرك تعلم الرد من خلال اخذ جملة محددة مماتريد ابطاله ووقبل ذلك اشرح وبرهن كونك فهمته وان لم تفهمه فليس الحق عليك بل ربما على انا شخصيا , حدد العامض المبهم واسال عنه قبل الحكم عليه , واذا رأيت ماهو قاصر حدده , واشرح بعدها الخطأ مبينا سبب الخطأ إن استطعت وبغير لغة الشتائم ومن غير تعبيرات ليس لها علاقة بالعلم مثل غربي وشرفي
    والأهم لاتفسر التعريفات الحيوية الا بنفسها وبأمثلها وان نقصت الامثاة اطلبها.. ولاتفارنها بأي من المصطلحات الفلسفية لهذا القيلسوف او ذاك ,ولا بهذا المنطق اوداك , بل ناقشها بوصفها هندسة تعريفة تجريبية ترفض كل التعاريف والفلسفات التي بنيت على الجوهر دون نكران بعض صلاحيات الشكل الجهوراني نقسه
    طبعا تأهليك المحصور بالفسلفة هو سبب مشروع لضيق الأفق وبخاصة اذا كنت تلقيته كيقين مطلق هنا الطاكة والكارثة
    وربما ييفسر صعوبة فهمك او غيرك الى عدم مفهم الشكل الحيوي بعد قلة والعجز عن الرؤية بعدسات المنطق الحيوي زواياه كهرم مقلوب قاعدته هو الشكل صعودا باتجاه كل ماهو حركي احتمالي نسبي …
    انت وأنا وكل من يشاركنا الحوار الآن او بعد سنوات تطول او تقصر عندما سيطلع على هذا الحوار سييجد حنى هنات الحوار مفيدة وسيرى ان التطور يتم بالحوار و ما نتجاور به و يتم به وعبره واليه وحوله فتبارك اسمه وفعله منطقا حيويا لاشرقيا ولا غربيا بل حيويا قيوميا توحيديا .. فقم وتفضل بالرد يا رعاك الله

    إعجاب

  5. لاحظ مثلا الفارق بين تعريف الشكل الحيوي والشكل الجوهراني
    1- أنت تقول :العلية هو علاقة تحكي توقف وجود شيء على شيء
    بالذات
    2-ماهي العلية الحيوية : العلية هي السببية الموجبة لظهور وتنوع وغياب اي كائن
    لاحظ الفارق هو ليس في علاقة وجود شيء على شي آخر فهذا موجود في التعريفين ولكنه بتفصيل شامل في التعريف الحيوي لظهور وتنوع وزوال الشيئ بوصف الوجود او اسبب الموجد او الموجب طريقة تشكل وليس ذاتا ماهوية تامة ثابنة مستقله عن تتائجها وبوصفها متعددة وليس أحادية
    اي ان كلمة الذات هي هنا الفارق الأساس فلا وجود لسببية جواهرانية ثاتة تامة السبب ليس احادي القيمة وثابت الشكل ولامستقل بل متعدد ومتغيير وليس له ذاتا جواهرانية ثابتة تامة ماهوية والنتائج متغيرة

    والفارق الثاني والاقل اهمية انك انت نقلت التعريف من اي كتاب مدرسي يعرف العلة الأرسطية وهذا التعريف اثل صلاجية من تعريف المنطق الحيوي الذي لم تكن وربما ماتزال غير قادر على فهمه بوصفه تعريفا حيويا احتوائيا يتجاوز كل الجوهرانيات ويقايسها بدرجات .. اي لا يبفى الصائب في المنطق الأرسطي او الوضعي ..
    وآمل انك تفهمته الآن

    ولاحظ مرة اخرى بقية تعريفك المنقول عن كتاب او ملخص مدرسي جوهراني انتهت صلاحيته
    1- حيث تقول : العلة هي ما يتوقف عليها وجود غيرها توقفا
    بالذات
    والمعلول هو ما يتوقف على غيره توقفا
    بالذات …
    2- اما التعريف الحيوي او اسكمال التعريف الحيوي فكان : {وتقاس حيوية العلة الموجدة او الموجبة كصلاحية ومصلحة بمربعات كعبة المصالح

    لو تفحصت العلة الموجبة او الموجدة لرأيت التعريف الحيوي هو جام مانع ويشتمل كل ماهو تجريبي فقط وبالتالي صالح في التعريف الجوهراني ويمنع عنه مفهوم الجوهر ااو الذات الماهوية للسببة او العلية او المعادلة القانونية

    هل وصلتك الفكرة

    أما بقي التعبيرات مثل :… والعلة تارة بالقوة وتارة بالفعل وتارة قريبة وتارة بعيدة وهي اما الفاعل وإما المادة وإما الصورة وإما الغاية
    فيجب ان تخع في تعريفها لمعايير الشكل الحيوي بوصفها جميعا طرائق تشكل وليس جواهر ثابنة
    فالمادة شكل والصورة شكل والقوة شكل والفعل شكل والبعيد شكل والقريب شكل والفاية شكل ولديك التعربف الحيوي للشكل قارنه مع الشكل الجوهراني ستجده هو الآخر شكل ولو سمى نفسه بالجوهر
    كل ذلك ارسل لك بعشرات الآمثلة وبعشرات الصفحات الرجاء عد لتفهمها وتأدب قليلا ولاتقلد التافه المأفون في عقله اأيمن والأيسر
    أي لاتتطاول وتخس الدرر التي تهدى اليك واعرف قيمة من يكشف لك ماهو غير مسبوق واشكره وهو لابنتظرا شكرا اكثر من اهدائه عيوبه ونقده وإبطال حججه ولكن ببرهان ومثال

    قليلا من الجهد الجاد ايها الجاد والباحث الجدي
    ولو انك قارنت باقي الامثلة لرأيت الفارق بوضوح اليس كذلك وحبة حبة ياعلام

    إعجاب

أضف تعليق