مقايسة سرعة بداهة: يكره المرأ هؤلاء الذين يضطر للكذب أمامهم.


1- حواءالمصالح المعروضة :

“يكره المرأ هؤلاء الذين يضطر للكذب أمامهم”

2- حواء المصالح المصدرية
” تجريبية مفتوحة + واضحة + وفاقية عامة ”
3- نتيجة التحوي:
إذا ثبت صواب الاستدلال المصدري فلإن سرعة بداهة المصالح المعروضة هي سرعة وافية بقرائن مصفوفة المربع رقم # 4

أسباب الحكم :لكون الزام الفطرة يجعل المرأ يكره أن يضع نفسه في وضع مكروه عند عامة الناس ..ولكون مصالح الكذب يكرهها عامة الناس بصرف النظر عن اضطرارهم اليه..
سؤال نقدي :
وماذا لو فرح أحدهم بمرور كذبته؟ فهل يكره المرأ من استطاع الكذب عليه وتمرير مصالحه؟

الإجابة هي أن فر المء بنجاح كذبته لايتعارض مع كونه يكره نفسه ان يجد نفسه مضطرا للكذب امامهم .. ويخشى كشفه بوصفه :كاذبا؟؟
فماهو رأيكم دام فضلكم

2 تعليقان

  1. قياس كعبة مصالح :“يكره المرأ هؤلاء الذين يضطر للكذب أمامهم”

    أولا: إعادة هندسة المصالح باستدلال قياس مربعي أحوال وجذور المصالح

    1-: قياس مربع أحوال المصالح:
    الحكم : حال مصالح صراعية مزكزكة مع التوحيد

    — سبب الحكم بحال صراعي : توفر غلبة قرائن ( انغلاق + توتر)
    لاحظ مصالح : ( كره + اضطرار)

    — سبب الحكم بحال زكزكة بين حالتي الصراع والتوحيد : لكون المصالح المعروضة-هنا- تؤكد كره عامة الناس للكذب وهو قرين حال توحيدي ومع ذلك فالكذب يمارس – هنا- اضطرارا وممايستدل عن حال الصراعي مزكزك مع حال مصالح توحيد
    بقرينة كره الكذب والإضطرار إليه في آن واحد

    2- : قياس مربع جذور المصالح:
    الحكم : شكل جوهراني كلي مزكزك مع شكل حيوي جزئي

    — سبب الحكم بجذور مصالح شكل جوهراني كلي
    :
    لكون المصالح المعروضة-هنا- تؤكد نفي برهان الزام الفطرة + برهان ازجواجية المعايير وهو قرين شكل جوهراني كلي بصرف النظرعن اثبات برهان حدوثه.

    ..سبب الحكم بجذر مصالح شكل يوي جزئي : هو تأكيد برهان الزام الفطرة بقرينة كراهية الكذب .. نظريا على الأقل!

    استدلالات ملزمة بالضرورةالمنطقيةالحيوي

    أولا : بسب وجود زكزكة معششة لا يمكن استدلال إلا بعض أوجه كعبة المصالح المعروضة
    فإذا صحت النتائج
    يمكن الإستدلال بالضرورة المنطقية الحيوية الملزمة بتوفر قرائن زكزكة بين نمطي مصالح الجدل وتحييد مع زكزكة بين أطوار مصالح الاخفاء والإعلان

    ثانيا:استدلال بداهة كعبة المصالح المعلروضة
    الحكم : مبادهة مشروطة
    السبب: بما أن اولوية الزام الفطرة يقر ضرورة الحفاظ على الحياة بأولوية مصالح اضطرارية بشروط متعددة أقلها:
    1- إما شرط انقاذ حياة بمعايير أولوية يقبلها عامةالناس
    2-أو شرط كون نفي الزام الفطرة أقل ضررا من اثباتها بمعايير اولوية لا يرفضهاعامةالناس

    ولكون مثل هذين الشرطين – أو غيرهما- محتملين فإن الحكم ب مبادهة مشرطة هو الأنسب تحوطا
    وفي حال ثبوت عدم وجوداولويةيقرهاأو لايرفضهاعامة الناس فالكم يترواح بين مرض نقص بداهةالى بداهة محتجبة..بحسب قرائن المصالح المعروضة

    إعجاب

  2. من المفيد التوقف عند مفهوم التجربة وهي أول قرائن مصفوفات
    مربع سرعة البداهة وأهمها..بوصف البداهة في المفهوم الحيوي هي مما:
    1- لا يعنى مجردالشعورالواضح
    2- ولا الاحساس بعدم ضرورة البرهان..
    3- ولاتوقف عند مسائل عقلية أو نظرية

    بل البداهة هي – وكما يشير اليها جذرها اللغوي العربي- تعني البدء البدء بماهو مبادهة
    ومبادرة تتحوى قدرة ونفاذية إقناعية تفجأ المتواصلين بها لشدة واتساع وسرعة قبولها
    مصداقيتها عند عامة الناس إلى درجة تبدو وكأنها ليست بحاجة الى تدقيق وتجريب ..
    وكما نعرف: من مهمام المقايس الحيوي تدقيق أحكامه.. فإن عليه إخضاع مصالح البداهة والمبادهة
    العملية..والنظرية إلى شروط التجربه ليقرر درجة صلاحية تجريب المصالح المعروضة بين
    1- تجربة مفتوحة لكل من يريد التحقق بشكل غير مشروط او محدود..
    إلا بشرط قبول عامة الناس مالم يعوقهم عائق..ولاتكذبها تجربة موضوعية واحدة!
    2- تجربة مفتوحة لكل من يريد التحقق بشكل غير مشروط او محدود..
    إلا بشرط قبول أهل الاختصاص مالم يعوقهم عائق..قد يضطرهم الى إغلاقها..!
    3- تجربة مغلقة لايمكن التحقق منها إلا حصريا من أهل الاختصاص..مالم يعوقهم عائق..
    4- تجربة مغلقة لايمكن التحقق منها ..

    والسؤال الآن مل يمكن التحقق من المشاعر الذاتية ؟ على سبيل المثال: هل يمكن التحقق من
    الحب ؟ أوالكره الفردي؟ الا يمكن ان تكون بعض مصالح الكره والحب ظاهرية فقط؟
    أو ضمنية مضمرة سرية ؟ أو قد لايعي وجودها من يعيشها؟

    هذا السؤال حرض عليه مقايسة سرعة بداهة مصالح : “يكره المرأ هؤلاء الذين يضطر للكذب أمامهم”
    فمن يستطيع التدقيق واعادة تجريب الكره والاضطرار هنا ؟
    .
    قبل الرد لابأس من عرض بعض الأفكار المتداولة
    حول تعريف التجربة مع ذكر مصدرها دون أن يعني كون ذلك موافقة عليها

    ————————–
    ● ـ تعريف : التجربة .

    * ـ في المنهج العلمي ، التجربة هي مجموعة أفعال أو عمليات رصد، تتم ضمن سياق حل مسألة معينة أو تساؤل لدعم أو تكذيب فرضية hypothesis أو بحث علمي يتعلق بظاهرة ما غالبا طبيعية وأحيانا اجتماعية في حالة العلوم الاجتماعية .
    تعتبر التجارب ركن المدرسة التجريبية للحصول على معرفة أعمق حول العالم الطبيعي .
    http://www.manhal.net/articles.php?action=show&id=395

    إعجاب

أضف تعليق